الاحـد 10 ربيـع الثانـى 1433 هـ 4 مارس 2012 العدد 12150







فضاءات

الأميركيات عاشقات للروايات الرومانسية
أكثر من نصف الكتب الأميركية التي تنشر كل عام روايات رومانسية نسائية.. ظاهرة ليست بالصغيرة إذا علمنا بأن المرأة بدأت في كتابة هذا النوع من الروايات متأخرة 250 سنة عن الرجل، وبأنها لم تقتحم هذا الميدان بقوة إلا منذ 50 سنة. من أين تستوحي الكاتبات قصصهن ومغامراتهن التي يسطرنها؟ ولماذا تحب النساء قراءة
.. وأخيرا «سيرك دو سولاي» يحط في بيروت
بعد محاولات كثيرة، من جهات مختلفة، في السنوات الأخيرة الماضية لاستقدام «سيرك دو سولاي» إلى لبنان باءت جميعها بالفشل، تمكنت مؤسسة «روت 69» الناشئة من إنجاز المهمة، حيث سيقدم هذا السيرك الأشهر في العالم عروضه بدءا من العاشر من مايو (أيار) المقبل ولمدة أسبوع بعد أن مددت الأيام الثلاثة التي أعلن عنها في
رحلة الطوارق بين التعاويذ والنجوم والرمال
منذ الإهداء في الصفحة الأولى، يجعلنا الروائي عمر الأنصاري في صلب متاهة الصحراء، في روايته الصادرة حديثا «طبيب تينبكتو» عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت، ويعلن بادئ ذي بدء أن رحلته ستكون سرمدية، وهو يبرهن على ذلك كلما توغلنا في قراءة هذه الرواية الفريدة. تبدو براعة كتابة هذه الرواية في حقيقة
إصدارات
* تاريخ الحركة الرومانتيكية * صدر عن «جداول» للنشر والترجمة في بيروت كتاب جديد بعنوان «جذور الرومانتيكية» للمفكر البريطاني ايزايا برلين، أستاذ النظرية الاجتماعية والسياسية في جامعة أكسفورد. وفيه يتتبع الكاتب البريطاني ايزايا برلين تاريخ الحركة الرومانتيكية، التي يعتبرها التحول الأعظم في الوعي
حيرة مراسلة صحافية في سوريا الأسد
سل أي مراسل صحافي ناجح أين يحب أن يكون الآن، وسيجيبك على الفور «في سوريا»، حيث يدرك الصحافيون أنه يتعين عليهم التعامل مع نوعين من الأشياء هما الأحداث والاتجاهات الخفية. وتعني الأحداث تلك الأشياء التي تحدث في لحظة ما (إذا جاز التعبير) في إطار معين، مثل الانتخابات أو نشوب حريق هائل أو تنظيم حفل موسيقي
فك شفرات الجسد في الرواية الإماراتية
صدر عن دار «قلم» بهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، كتاب نقدي يحمل عنوان «الجسد في الرواية الإماراتية»، للدكتور رسول محمد رسول. يتضمن الكتاب مقدمة وافية وأربعة فصول، وهو مسرد بالمصادر والمراجع التي اعتمدها في بحثه النقدي. وصف رسول هذه الدراسة بأنها ضرب من المغامرة، لأن موضوع الجسد، بحسب رأيه، لم يُطرَق
متى بدأت؟ لا أدري
قد أرجع ذلك إلى فترة طفولتي، ولكن، هل كنت أكتب حقا؟ اكتشفت موهبة رسم الحروف، فكنت أملأ كُرّاستي بالحروف والكلمات التي لا معنى لها.. أرسمها حتى ينتهي ورق الكراسة، فأصرخ وأبكي حتى أحصل على كراسة جديدة أملأها بالحروف التي لا أعرفها ولا أفهم دورها على الورق.. ثم نسيت.. نعم نسيت كل ذلك لاحقا. لم أكن تلميذا
بازين: أدباء وشعراء يبيعون أملاكهم الخاصة لكي يطبعوا أعمالهم
نور الدين بازين شاعر وروائي وصحافي يتحدر من الدار البيضاء، مستقر حاليا في مراكش، صدر له ديوانان شعريان «على باب معالي الكلام» و«أوكي» عن دار «الغاوون» في بيروت، ورواية «صباح الحزن يا وطني» وهو كذلك رئيس «مركز الحمراء للثقافة والفكر» في المغرب. هنا لقاء سريع معه عن آخر انشغالاته: *ماذا تفعل حاليا؟ -
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012